الاثنين، 26 سبتمبر 2016

وبداخلي مازال مثواهُ







من وحي الصورة


وسرحتُ في الّلاوعي ألقاهُ
وحدي تُرى مازلت ليلاهُ .!؟

وتركتُ روحاً نحوه شردتْ
وجوارحاً تاقت لنجواهُ

حيثُ التقينا قربٓ نافذتي
وستائري اشتاقت لرؤياهُ

هذا الجنينُ بداخلي نادى
حتى الأسى والصمتُ ناداهُ

حُبلى بكلّ مواجع الدنيا
وبداخلي مازال مثواهُ

.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق